الكتب المؤلّفة حول آية التطهير
استدلت الشيعة عن بكرة أبيها بآية التطهير على عصمة العترة الطاهرة، وأفاض المفسرون منهم القول حول الآية وأتوا ببيانات شافية في وجه دلالتها على عصمتهم.
وهناك جماعة من العلماء قاموا بتأليف رسائل مفردة حول دلالتها وشأن نزولها، نشير إلى ما وقفنا عليه في ما يلي:
1- "السحاب المطير في تفسير آية التطهير"، للسيد السعيد القاضي نور اللّه المرعشي الشهيد عام 1019 هـ.
2- "تطهير التطهير"، تأليف الفاضل الهندي (المتوفّـى عام 1035هـ).
3- "شرح تطهير التطهير"، تأليف السيد عبد الباقي الحسيني كتبه شرحاً لكتاب الفاضل الهندي.
4- "إذهاب الرجس عن حظيرة القدس"، للعلاّمة الشيخ عبد الكريم بن محمد طاهر القمي.
5- "الصور المنطبعة"، له أيضاً في هذا المجال.
6- "أقطاب الدوائر"، للعلاّمة عبد الحسين بن مصطفى أحد علمائنا في القرن الثاني عشر فرغ منه عام 1138 هـ، وطبع عام 1403 هـ.
7- "تفسير آية التطهير"، تأليف الشيخ إسماعيل بن زين العابدين التبريزي الملقّب بمصباح (المتوفّـى عام 1300 هـ).
8- التنوير في ترجمة رسالة "آية التطهير" باللغة الاَوردية، تأليف السيد عباس الموسوي، طبع في الهند عام 1341 هـ، وهو ترجمة لرسالة السيد القاضي نور اللّه.
9- "جلاء الضمير في حل مشكلات آية التطهير"، للشيخ محمد البحراني، طبع في بُمباي عام 1325 هـ.
10- رسالة قيمة في تفسير آية التطهير، للعلاّمة المحقق الشيخ لطف اللّه الصافي، طبعت عام 1403 هـ من منشورات دار القرآن الكريم في قم المقدسة، وله رسالة أُخرى في العصمة طبعت معها، حيّاه اللّه وبيّاه.
11- "آية التطهير" في جزءين، للسيد الجليل علي الاَبطحي، وقد استقصى الكلام فيها حول المأثورات الواردة فيها في الجزء الاَوّل، ودلالتها على العصمة في الجزء الثاني.
12- "آية التطهير"، للشيخ محمد مهدي الآصفي وهي دراسة حول مداليل الآية الكريمة (إنّما يريد اللّه...) واختصاصها بأهل البيت (عليهم السلام) نشرتها موَسسة دار القرآن الكريم في قم المقدسة سنة 1411 هـ.
13- "آية التطهير، روَية مبتكرة"، لآية اللّه الشيخ محمد الفاضل اللنكراني، طبع في إيران 1970 م بالفارسية. و 1987م بالعربيَّة.
14- "آية التطهير في الخمسة أهل الكساء"، للسيد محيي الدين الموسوي الغريفي، طبع في النجف الاَشرف ـ 1377 هـ | 1958 م.
15- أخيرها ـ لا آخرها ـ ما قدمناه لكم في هذه الصحائف لكاتب هذه السطور، عفا اللّه عنه، ورزقه شفاعة محمد وأهل بيته يوم لا ينفع مال ولا بنون. |