سنن النبي

 

سننه(ص)في الأطعمة والأشربة وآداب المائدة

سننه(ص)في الغسل

في شمائله وجوامع أخلاقه

سننه(ص)في الخلوة

سننه(ص)في السفر وآدابه

في معاشرته مع الناس

سننه(ص)في الأموات

في النظافة وأحكام الزينة

سننه(ص)في قراءة القرآن

سننه(ص)في مداواته

سننه(ص)في الملابس وما يتعلق بها

سننه(ص)في أدعيته وأذكاره

سننه(ص)في السواك

سننه(ص)في المساكن

سننه(ص)في الصوم

سننه(ص)في الإعتكاف

سننه(ص)في النوم والفراش سننه(ص)في الصلاة
سننه(ص)في الصدقة سننه(ص)في المناكح والأولاد سننه(ص)في الوضوء

في النظافة وأحكام الزينة

1- في المكارم: كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا غسل رأسه ولحيته غسلهما بالسدر1.

2- وفي الجعفريات: بإسناده عن جعفر بن محمَّد، عن آبائه، عن عليّ عليهم السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يرجّل شعره، وأكثر ما كان يرجّل شعره بالماء ويقول: كفى بالماء طيباً للمؤمن2.

3- وعن الصدوق في الخصال: مسنداً عن عبد الرحمان بن الحجاج عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عزَّ وجلَّ: ﴿خذوا زينتكم عند كلّ مسجد3 قال: المشط، فإنّ المشط يجلب الرزق، ويحسّن الشعر، وينجّز الحاجة، ويزيد في ماء الصلب، ويقطع البلغم، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يسرّح تحت لحيته أربعين مرّة، ومن فوقها سبع مرّات ويقول: إنّه يزيد في الذهن ويقطع البلغم4.
أقول: ورواه الفتّال في الروضة مرسلا5.

4- وفي الكافي: مسنداً عن السكونيّ عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من السنّة أن تأخذ من الشارب حتّى يبلغ الاطار6.

5- وفي الفقيه: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إنّ المجوس جزّوا لحاهم ووفّروا شواربهم، وإنّا نحن نجزّ الشوارب ونعفي اللحى7.

6- وفيه: وروي: من السنّة دفن الشعر والظفر والدم8.

7- وفي الكافي: مسنداً عن ابن عقبة عن أبيه عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من السنّة تقليم الأظفار9.

8- وفي الفقيه: بإسناده عن محمَّد بن مسلم أ نّه سأل أبا جعفر عليه السلام عن الخضاب، فقال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يختضب وهذا شعره عندنا10.

9- وفيه: قال: كان النبيّ صلى الله عليه وآله والحسين بن عليّ وأبو جعفر محمَّد بن عليّ عليهم السلام يختضبون بالكتم، وكان عليّ بن الحسين عليهما السلام يختضب بالحناء والكتم11.

10- وفي المكارم: وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يطلي، فيطليه من يطليه، حتّى إذا بلغ ما تحت الإزار تولاّه بنفسه12.

11- وفي الكافي: عن حذيفة بن منصور قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يطلي العانة وما تحت الأليين في كل جمعة13.

12- وعن الفتّال في روضة الواعظين: قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: السنّة في النورة في كلّ خمسة عشر يوماً. ومن أتت عليه عشرون يوماً فليستدن على الله عزَّ وجلَّ وليتنوّر، ومن أتى عليه أربعون يوماً ولم يتنوّر فليس بمؤمن ولا كافر، ولا كرامة14.

13- وفي الفقيه: قال عليّ عليه السلام: نتف الإبط ينفي الرائحة المكروهة، وهو طهور وسنّة، ممّا أمر به الطيب صلى الله عليه وآله15.

14- وفي الكافي: مسنداً عن سليم الفزاريّ عن رجل عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يكتحل بالإثمد إذا أوى إلى فراشه وتراً وتراً16.

15- وفيه: مسنداً عن زرارة عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله كان يكتحل قبل أن ينام أربعاً في اليمنى وثلاثاً في اليسرى17.

16- وفي المكارم: قال: كان النبيّ صلى الله عليه وآله يكتحل في عينه اليمنى ثلاثاً وفي اليسرى اثنتين- إلى أن قال: - وكان له مكحلة يكتحل بها في الليل، وكان كحله الإثمد18.

17- وعن الحسين بن بسطام في طبّ الأئمّة: مسنداً عن عبد الله بن ميمون عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان للنبيّ صلى الله عليه وآله مكحلة يكتحل منها في كلّ ليلة ثلاث مراود، وفي كلّ عين عند منامه19.
أقول: اختلاف الأخبار في عدد المراود يعطي اختلاف عمله صلى الله عليه وآله في الأوقات، فالسنّة أصل الاكتحال عند المنام دون العدد20.

18- وفي الفقيه: قال الصادق عليه السلام: أربع من أخلاق الأنبياء: التطيّب، والتنظيف بالموسى، وحلق الجسد بالنورة، وكثرة الطروقة21.
أقول: والروايات في هذا المعنى متظافرة. وقد مرّ بعضها وسيأتي بعضها.

19- وفي الكافي: مسنداً عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كانت لرسول الله صلى الله عليه وآله ممسكة إذا هو توضأ أخذ بيده وهي رطبة، فكان إذا خرج عرفوا أ نّه رسول الله برائحته22.

20- وفي المكارم: وكان لا يعرض له طيب إلاّ تطيّب، ويقول: هو طيب ريحه خفيف محمله، وإن لم يتطيّب وضع أصبعه في ذلك الطيب ثُمَّ لعق منه23.

21- وفيه: وكان صلى الله عليه وآله يستجمر بالعود القماري24.

22- وفي ذخيرة المعاد: وكان- أي المسك- أحبّ الطيب إليه صلى الله عليه وآله25.

23- وفي الكافي: مسنداً عن إسحاق الطويل العطّار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله ينفق في الطيب أكثر ممّا ينفق في الطعام26.

24- وفيه: مسنداً عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الطيب في الشارب من أخلاق النبييّن وكرامة الكاتبين27.

25- وفيه: مسنداً عن السكن الخزّاز قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: حقّ على كلّ محتلم في كل جمعة أخذ شاربه وأظفاره ومسّ شيء من الطيب. وكان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا كان يوم الجمعة ولم يكن عنده طيب دعا ببعض خمر نسائه فبلّها في الماء ثُمَّ وضعها على وجهه28.

26- وفي الفقيه: كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا كان يوم الجمعة ولم يصب طيباً دعا بثوب مصبوغ بزعفران فرشّ عليه الماء، ثُمَّ مسح بيده ثُمَّ مسح به وجهه29.

27- وفي الكافي: مسنداً عن إسحاق بن عمّار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا أتى بطيب يوم الفطر بدأ بنسائه30.

28- وفيه: مسنداً عن عيسى بن عبد الله عن أبيه عن جدّه عن عليّ عليه السلام قال: إن النبيّ صلى الله عليه وآله كان لا يرد الطيب والحلواء31.

29- وعن الغزالي في الإحياء عند عدّه أخلاقه صلى الله عليه وآله: يحبّ الطيب ويكره الرائحة الرديئة32.

أقول: وقد ظهر من مطاوي الأخبار أ نّه صلى الله عليه وآله كان يتطيّب بأصناف الطيب33.

30- وفي المكارم: قال: كان النبيّ صلى الله عليه وآله يحبّ الدهن ويكره الشعث، ويقول: إنّ الدهن يذهب البؤس34.

31- وفيه: وكان يدهن بأصناف من الدهن، وكان إذا أدهن بدأ برأسه قبل لحيته ويقول: إنّ الرأس قبل اللحية35.

32- وفيه: وكان يدهن بالبنفسج ويقول: هو أفضل الأدهان36.

33- وفيه: وكان إذا أدهن بدأ بحاجبيه، ثُمَّ شاربيه، ثُمَّ يدخل في أنفه ويشمه، ثُمَّ يدهن رأسه37.

34- وفيه: وكان يدهن حاجبيه من الصداع، ويدهن شاربيه بدهن سوى دهن لحيته38.


الملحقات في النظافة والزينة

1 ـ في تحف العقول: عن الرضا عليه السلام: من أخلاق الأنبياء التنظّف39.

2 ـ وفي الفقيه: قال الصادق عليه السلام: أربع من سنن المرسلين; التعطّر، والسواك، والنساء، والحناء40

3 ـ وفي الدعائم: عن رسول الله صلى الله عليه وآله: أنه كان يكثر الطيب حتّى كان ذلك يغيّر لون لحيته ورأسه إلى الصفرة41.

وروي قريباً منه في قرب الإسناد42.

4 ـ وفي المكارم: وكان صلى الله عليه وآله يتمشّط ويرجّل رأسه بالمدرى ـ إلى أن قال: ـ ولربما سرّح صلى الله عليه وآله لحيته في اليوم مرّتين، وكان يضع المشط تحت وسادته إذا تمشّط به43.

5 ـ وفي الكافي: بإسناده عن عمرو بن ثابت عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت:
إنّهم يروون أنّ الفرق من السنّة ] قال: من السنّة؟ [ قلت: يزعمون أنّ النبيّ صلى الله عليه وآله فرق، قال: ما فرق النبيّ صلى الله عليه وآله ولا كان الأنبياء عليهم السلام تمسك الشعر44.

وروي هذا الحديث في المكارم45.

6 ـ وفيه: عن أيوب بن هارون عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يفرق شعره؟ قال: لا، لأنّ رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا طال شعره كان إلى شحمة اُذنه46.

رواه الطبرسيّ في المكارم47.

7 ـ وفي كتاب التعريف للصفواني: ويبتدأ في جزّ الرأس من الناصية، فإنّه من سنن الأنبياء عليهم السلام48.

رواه زيد النرسيّ في أصله: عن أبي الحسن عليه السلام49.

8 ـ وفي الكافي: بإسناده عن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الفرق من السنّة؟ قال: لا، قلت: فهل فرق رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قال: نعم، قلت: كيف فرق رسول اللهصلى الله عليه وآله وليس من السنّة؟ قال: من أصابه ما أصاب رسول الله صلى الله عليه وآله يفرق كما فرق رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أصاب سنّة رسول الله صلى الله عليه وآله وإلاّ فلا، قلت له: كيف ذلك؟ قال: إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله حين صدّ عن البيت وقد كان ساق الهدي وأحرم أراه الله الرؤيا التي أخبره الله بها في كتابه، إذ يقول: ﴿لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُون50 فعلم رسول الله صلى الله عليه وآله أنّ الله سيفي له بما أراه، فمن ثُمَّ وفّر ذلك الشعر الذي كان على رأسه حين أحرم انتظاراً لحلقه في الحرم حيث وعده الله عزَّ وجلَّ، فلمّا حلقه لم يعد في توفير الشعر، ولا كان ذلك من قبله51.

9 ـ وفيه: بإسناده عن حفص الأعور قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن خضاب اللّحية والرأس أمن السنّة؟ فقال: نعم52 الحديث.

وروي الطبرسيّ هذا المعنى في المكارم53.

10 ـ وفي الخصال: عن عائشة: أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأمر بدفن سبعة أشياء من الإنسان: الشعر، والظفر، والدم، والحيض، والمشيمة، والسنّ، والعلقة54.

11 ـ وفي الكافي: بإسناده عن عبد الله بن أبي يعفور قال: كنّا بالمدينة فلاحاني زرارة في نتف الإبط وحلقه، فقلت: حلقه أفضل، وقال زرارة: نتفه أفضل، فاستأذنّا على أبي عبد الله عليه السلام فأذن لنا وهو في الحمّام يطلي قد أطلى إبطيه. فقلت لزرارة: يكفيك؟ قال: لا، لعلّه فعل هذا لما لا يجوز لي أن أفعله، فقال عليه السلام: فيم أنتم؟ فقلت: لاحاني زرارة في نتف الإبط وحلقه فقلت: حلقه أفضل، وقال: نتفه أفضل، فقال عليه السلام: أصبت السنّة وأخطأها زرارة، حلقه أفضل من نتفه، وطليه أفضل من حلقه55 الحديث.

ورواه الشيخ الصدوق في العلل56.

12 ـ وفيه: بإسناده عن ياسر عن أبي الحسن عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: قال لي حبيبي جبرائيل: تطيّب يوماً ويوماً لا. ويوم الجمعة لابدّ منه ولا تترك له57.

13 ـ وفي المكارم: وقال رسول الله صلى الله عليه وآله لعليّ عليه السلام: يا عليّ، عليك بالطيب في كلّ جمعة فإنّه من سنّتي، وتكتب لك حسناته مادام يوجد منك رائحته58.

14 ـ وفيه: عن أنس قال: إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا رفع إليه الريحان شمّه وردَّه، إلاّ المرزنجوش59 فإنّه لا يردّه60.

15 ـ وفي البحار عن رسالة الشهيد الثاني: وكان صلى الله عليه وآله يقلّم أظفاره ويقصّ شاربه يوم الجمعة قبل أن يخرج إلى الصلاة61.

16 ـ الشيخ فخر الدين في المنتخب في حديث عن رجل نصراني: فسألت من أصحابه صلى الله عليه وآله: أيّ شيء أحبّ إليه من الهدايا؟ فقالوا: الطيب أحبّ إليه من كلّ شيء وأنّ له رغبة فيه62.

17 ـ وفي الخصال: بإسناده عن الحسن بن الجهم قال: قال أبو الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام: خمس من السنن في الرأس، وخمس في الجسد، فأمّا التي في الرأس: فالسواك، وأخذ الشارب، وفرق الشعر، والمضمضة، والاستنشاق، وأمّا التي في الجسد: فالختان، وحلق العانة، ونتف الإبطين، وتقليم الأظفار، والاستنجاء63

18 ـ فقه الرضا عليه السلام: وعليكم بالسنن يوم الجمعة، وهي سبعة: إتيان النساء، وغسل الرأس واللحية بالخطمي، وأخذ الشارب، وتقليم الأظافير، وتغيير الثياب، ومسّ الطيب64.

19 ـ الشهيد الثاني في رسالة أعمال يوم الجمعة: وكان صلى الله عليه وآله يقلّم أظفاره ويقص شاربه يوم الجمعة قبل أن يخرج إلى الصلاة65.

20 ـ جعفر بن أحمد في كتاب "العروس": عن رسول الله صلى الله عليه وآله أ نّه قال: قال لي حبيبي جبرائيل: تطيّب يوم ويوم لا، ويوم الجمعة لابدّ منه66. الحديث.

21 ـ وفيه: عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من السنّة الصلاة على محمَّد وآل محمَّد يوم الجمعة ألف مرّة، وفي غير الجمعة مائة مرّة67 الحديث.

ورواه الشيخ في التهذيب بإسناده عن عمر بن يزيد عن أبي عبد الله عليه السلام68.


1- مكارم الأخلاق: 32، وثواب الاعمال: 37، وفي أصل زيد النرسيّ: 55.
2- الجعفريات: 156.
3- الأعراف: 31.
4- الخصال: 268، ومكارم الأخلاق: 70.
5- روضة الواعظين: 308.
6- الكافي6: 487، وتحف العقول: 100، ومكارم الأخلاق: 67، والخصال: حديث الأربعمائة.
7- الفقيه 1: 130، ومكارم الأخلاق: 67.
8- الفقيه 1: 128.
9- الكافي 6: 490.
10- الفقيه 1: 122، ومكارم الأخلاق: 84.
11- الفقيه 1: 122، ومكارم الأخلاق: 80، والكتم: نبات يخلط مع الوسمة للخضاب الأسود (ترتيب العين: 700).
12- مكارم الأخلاق: 35.
13- الكافي 6: 507.
14- روضة الواعظين: 308، والكافي 6: 506، والفقيه 1: 119.
15- الفقيه 1: 120، والخصال: حديث الأربعمائة، ومكارم الأخلاق: 60.
16- الكافي 6: 493، ومكارم الأخلاق: 46- 47.
17- الكافي 6: 495.
18- مكارم الأخلاق: 34، والإثمِد: حجر يُكتحل به (مجمع البحرين 3: 20).
19- طبّ الأئمّة: 83.
20- بحارالأنوار 76: 95.
21- الفقيه 1: 131، ومكارم الأخلاق: 63، وتحف العقول: 442.
22- الكافي 6: 515، ومكارم الأخلاق: 42.
23- مكارم الأخلاق: 34.
24- مكارم الأخلاق: 34.
25- لم نعثر عليه في ذخيرة المعاد، وروى هذا المعنى الكلينيّ في الكافي 6: 515.
26- الكافي 6: 512، ومكارم الأخلاق: 43.
27- الكافي 6: 510، ومكارم الأخلاق: 42.
28- الكافي 6: 511.
29- الفقيه 1: 425، ومكارم الأخلاق: 14.
30- الكافي 4: 170، والفقيه 2: 174.
31- الكافي 6: 513، والفقيه 3 : 300.
32- إحياء علوم الدين 2: 362.
33- 38- مكارم الأخلاق: 33.
39- تحف العقول: 442.
40- الفقيه 1: 52، ومكارم الأخلاق: 49، والجعفريات: 16، ودعائم الإسلام 1: 119، ولب اللباب2: 531.
41- دعائم الإسلام 2: 166.
42- قرب الإسناد: 70 .
43- مكارم الأخلاق: 33.
44- الكافي 6: 486.
45- مكارم الأخلاق: 71.
46- الكافي 6: 485.
47- مكارم الأخلاق: 70.
48- التعريف: 4.
49- الاُصول الستة عشر: 56.
50- الفتح: 27.
51- الكافي 6: 486.
52- الكافي 6: 481.
53- مكارم الأخلاق: 84.
54- الخصال: 340.
55- الكافي 6: 508.
56- علل الشرائع: 292.
57- الكافي 6: 511، والمستدرك 6: 48.
58- مكارم الأخلاق: 43.
59- المنجد: 755، انظر مادة «المردقوش» و «المرزنجوش».
60- مكارم الأخلاق: 45.
61- بحارالأنوار 89 : 358، والمستدرك 6: 46.
62- المنتخب: 64.
63- الخصال: 271.
64- فقه الرضا عليه السلام: 128.
65- المستدرك 6: 45.
66- المستدرك 6: 48.
67- المستدرك 6: 71.
68- التهذيب 3: 4.